حكومة د.اشتية أمام امتحان دقيق، بين العمل لفرض قيود قانونية لعرقلة الذهاب الى تكوين "النتوء الانفصالي" في قطاع غزة، أو منحه قاطرة العبور نحو بديل "التقاسم الوظيفي" وبلا عودة للكيانية الوطنية..ولا خيار ثالث أبدا!
الأمم المتحدة أمامكم كفرضة تاريخية ...وأمريكا وراءكم لقتلكم تاريخيا...الخيار لكم...لكن تذكروا دوما أن شعب فلسطين لا ينسى ولا يغفل!